Helping The others Realize The Advantages Of تاريخ الواقع الافتراضي
Helping The others Realize The Advantages Of تاريخ الواقع الافتراضي
Blog Article
تشمل الأنواع الأخرى المتميزة لتقنيات نمط الواقع الافتراضي الواقع المعزز والواقع المختلط الذي يشار إليه أحيانًا بالواقع الممتد أو اكس ار.
انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية
يوفر نظام ال اى اى بيه الأساس لمعظم سماعات الواقع الافتراضي الحديثة.
كوالكوم تكشف عن خوذة واقع افتراضي متكاملة تعمل لاسلكيًا وعلى أجهزة الحاسوب
تم تكييف هذا المفهوم لاحقًا في برنامج العالم الافتراضي ثلاثي الأبعاد المستند إلى الكمبيوتر الشخصي "ساكند لايف".
طورت "ڤى بيه ال ريسيرش" العديد من أجهزة الواقع الافتراضي مثل "داتا جلوف" و "اى فون" و"اوديو سفير". قامت "ڤى بيه ال" بترخيص تقنية "داتا جلوف" لشركة ماتل، والتي استخدمتها لصنع باور جلوف، وهو جهاز ڤى ار بسعر معقول في وقت مبكر.
ربما يكمن مفتاح فتح إمكانيات الواقع الافتراضي في إيجاد ذلك التطبيق الثوري المراوغ، أو قد يكون في تلاقي عوامل متعددة: محتوى جذاب يتجاوز الألعاب، أجهزة مدعومة بالذكاء الاصطناعي بأسعار معقولة، وتصاميم مريحة وخفيفة.
(انقر هنا لقراءة المقالة التي تسلط الضوء على إنجازات مورتن في هذا الحقل).
بعد ذلك وخلال فترة السبعينيات بدأت هذه التقنية والأجهزة الداعمة لها تنتشر تعرّف على المزيد لكن على نطاق ضيق جداً، فقد كانت تُستَخدم في المجالات العسكرية والطبية وبعض المجالات الأخرى، في حين أنها لم تصل ليد المستهلك بعد.
أول تطبيق "ڤى ار" تم تنفيذه على كمبيوتر شخصي منخفض التكلفة
على الرغم من التطورات الواعدة والتحسينات المستمرة، إلا أن التطبيق الثوري الذي سيجعل من الواقع الافتراضي جزءًا أساسيًا في كل منزل لا يزال بعيد المنال، بالرغم من جهود الشركات العملاقة مثل ميتا وجوجل وآبل.
ويعتقد أنه على الرغم من أن هذا التحدي التقني ضخم، إلا أن مساحة التطوير المستقبلية واسعة جدًا. وشدد شيل بشكل خاص على الإنجاز الذي حققته تقنية التتبع البصري، مما يجعل وحدات التحكم وشاشات العرض المثبتة على الرأس وتتبع اليد أكثر مرونة، كما أن الاتصال اللاسلكي يجعل تجربة الواقع الافتراضي أكثر حرية.
ما زلنا نكتشف كيفية إنشاء تجارب واقع افتراضي مذهلة بشكل كبير. فنحن نعلم أن سماعات الرأس الخاصة بالواقع الافتراضي وأجهزة التحكم ضرورية, لكن الابتكار في المناظر الطبيعية ساعد أيضاً على تمهيد الطريق لاستخدام معدات أخرى مثل مستشعرات الذكاء الاصطناعي والصوت المكاني والرؤية الحاسوبية.
مهما كان الحل، فإن الشيء الواضح هو أن رحلة الواقع الافتراضي نحو الاعتماد الجماهيري مستمرة.